الأربعاء، 18 يوليو 2012

حلول شاردة مني ..

لا يسبب لي فقد صوابي سوى بعض اشياء , محصورة مابين ( أعلى جبينك , وتنتهي بأخمص قدميك) ,
ولأنك توقعني في شباك الإنتظار بغته في كل مرة قّل كل شئ , وأصبح باهت ولو أفرطت في العودة ,

 لم أكن أعلم بما قسمته لي من تسلية حتى الشبع , أعماني النبض فـ " الحب أعمى " ..
لم أكن أعلم أنك ستهديني "الفراغ" وأنا أهديك "الوقت" ..
لم أكن أعلم أنك نسخة من البكاء والحزن وما شابه ..
لم أكن سوى ابنة رجل أمدها بكل ما أرادت لكن لم يمدني بالنصف ..

ولسذاجتي فضلت العيش بحياة النصف على الحياة الكاملة ,
ولسذاجتي أخترتك النصف الآخر دون شورى و صلاة ..

الهروب منك معضلتي التي أسعى في إيجاد حل لها الآن ..
ولأنك كريم جداً في الغياب والتمثيل وإن لم تكن على خشبة مسرح , جد لي حلاً ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق